الاربعـاء 22 ذو الحجـة 1428 هـ 2 يناير 2008 العدد 10627







فضاءات

مثقفون أتراك يهددون بالهجرة بسبب هيمنة حزب العدالة والتنمية على السلطة
التهديد بحزم الحقائب والهجرة إلى بلد آخر، هو الظاهرة التي تعصف في اوساط بعض اهم الكتاب والمثقفين والفنانين الاتراك هذه الايام. فالتحولات السياسية التي تشهدها تركيا منذ 5 سنوات تقريبا، مع وصول حزب العدالة والتنمية، الذي يرفض ان يصف نفسه بالاسلامي المعتدل الى السلطة، لا بل هيمنته الكاملة على مراكز القرار
«يد الحناء» راب مغربي بوجه عالمي
استطاعت الفرقة المراكشية الشابة «فناير»، وتعني المصابيح بالعربية المغربية، أن تفرض نفسها على الساحة الموسيقية المغربية. هؤلاء الشباب الأربعة الذين أطلقوا منذ سنوات أغنية تجاوزت حدود المدينة الحمراء. «مشيشة» أو القطة الصغيرة أغنية تعرضت لأوضاع الشباب، لاسيما الفتيات اللواتي يضعن في متاهات الإغراء
سميح القاسم لـ «الشرق الأوسط»: سعيد بقبري وبأنه أصبح مزارا للأصدقاء
الحوار مع شاعر مثل سميح القاسم له أبعاد ثقافية وإنسانية كثيرة تتجلى في شعره ونضاله، وتشبثه بجذوره الفلسطينية. وعندما زار مصر أخيرا ليشارك في احتفالية مرور 75 عاما على وفاة شوقي وحافظ التي نظمتها «مكتبة الإسكندرية»، استوقفني كلامه الذي أكد فيه أنه لو كان هرب وأهله من وحشية العصابات الإرهابية الإسرائيلية
روحانية فيّاضة .. وعذرية خلبت المبدعين
هل بمقدور الفن أن يكون شريراً، ومؤذياً وربما مدمراً أيضاً؟ هذا هو السؤال الذي يتبادر إلى الذهن حين يتأمل واحدنا تلك اللوحات التي رسمها الفنانون الغربيون عن شرقنا العربي، قبل الاستعمار وخلاله وبعده. فإلى أي مدى ساهم هؤلاء بغواية ساستهم بالغزو والتغلغل في أراض صوروها، بكراً، عذراء ومستسلمة حد الغواية
رسائل ريلكه إلى تونس .. هل هي فشل إبداعي؟
لا يمكن ان تمر الذكرى الثانية والثمانون على وفاة شاعر المانيا الكبير راينر ماريا ريلكه (29 ديسمبر 1926)، من دون ان نتذكر علاقته بالشرق عموما وعلاقته بتونس خصوصا، في تلك الرحلة التي قام بها الى شمال افريقيا، حيث زار الجزائر وتونس ومصر ودوّنها في رسائله ما بين 1910 و1911: «حيث ينبغي توسيع الحلم»،
«يمامة بيضا» عرض مسرحي غنائي يستوحي توفيق الحكيم
شخصيات توفيق الحكيم في «عودة الروح» تغني وترقص على المسرح، والحكيم يصعد على الخشبة ويعلق على الأحداث، «ميوزيكال» يكسر جدران الماضي بحثاً عن التنوير. إذا قرأت كتاب طه حسين «مستقبل الثقافة في مصر» أو أي مؤلف لتوفيق الحكيم، فسوف تكتشف كم أن الفكر العربي اليوم يواجه أزمة، ولا مناص من التفتيش في هذه
جوائز ونجاحات
أعلن مؤسسا فرقة «مسرح الخريف»، رامز الأسود ونوار بلبل، في بداية عام 2007 عن مشروعهما المسرحي والتوجه الذي يعملان عليه، وما يأملان في تحقيقه. وظل الرهان قائماً بين القدرة والرغبة في ظل غياب الدعم المادي والمعنوي. فهل أثمر الجهد الفردي؟ وهل حققت الفرقة ما سعت إليه، أم بقيت مشروعاً مؤجلاً؟ كانت مسرحية
ثقافة الألقاب تتفشى وسط النخب الفلسطينية
تغيرت الألقاب الفلسطينية من «الأخ» و«الرفيق» و«أبو فلان» إلى «معالي اللواء» و«دولة الرئيس» و«سعادة النقيب» و«الوزير المناضل». فقد استبدل الفلسطينيون بألقابهم الثورية البسيطة السابقة أخرى أكثر تركيباً وفخامة. وهذه ظاهرة جديدة ومتصاعدة، لعلها تؤشر إلى عمق الداء الذي يعاني منه شعب هو أشد ما يكون إلى
«الأدب الرقمي» يطالب بحقوقه المهدورة!
ثمة أسئلة كثيرة تثار الآن حول مستقبل «الأدب الورقي» أو «المطبوع»، في ظل ولادة نماذج أدبية جديدة ذات طابع رقمي بدءا من «الرواية التفاعلية»، ومرورا بـ «الرواية الرقمية»، و«رواية النص المترابط»، وانتهاء الى «رواية الواقعية الرقمية». فأي نوع من الأدب هذا الذي يطلع علينا من الشاشات، وهل هو مؤهل لأن يرث
الماضي الذي لا يمضي في لبنان
الكتابة هي هذا الصراع الدائم مع ذلك الماضي الذي لا يمضي ولا يترك لنا أن نتحكم به ونعيد ترتيب أحداثه إلا على الأوراق، وعلى هذا الأساس نقول: كلما كتبنا يتسع الماضي، فهو يستنفد أوراقنا بينما بياضه يظل شاسعاً متلألئا يغرينا بالصعود، وكلما صعدنا يبتعد إلى أن ينتهي الحبر ولا تكتمل الحكاية.. الماضي
الرقابة هي أفضل معلن عن كتاب جميل ممنوع
بعد ثلاثة اسابيع من نشر الطبعة الأولى من كتاب غابرييل غارسيا ماركيز الأخير، الموسوم (ذكريات عاهراتي الحزينات) الذي بيع في ايران، تم حظر الكتاب ومنع تداوله. ورفضت وزارة الثقافة السماح بتوزيع طبعة جديدة من الترجمة الفارسية للكتاب. وقال وزير الارشاد الاسلامي: إن «النشر الأول للعنوان كان خطأ بيروقراطيا،
«دارفور .. الماضي.. الحاضر.. المستقبلَ»
عن دار «الأصالة للصحافة والنشر والإنتاج الإعلامي» في الخرطوم، صدر كتاب «دارفور.. الماضي.. الحاضر.. المستقبل» للدكتور مصطفى عثمان إسماعيل، مستشار الرئيس السوداني، ووزير الخارجية الأسبق، ويقع في 128 صفحة من القطع المتوسط. قدم للكتاب عبد الباسط سبدرات الوزير السوداني المعروف، الذي استعرض جانبا من مسيرة
دلالات التعبير لجسد صائم عن الكلام
الإنسان كائن لا يكفّ عن الكلام، حتى ولو لم ينبس ببنت شفة. ولسيغموند فرويد عبارة شهيرة تقول: «ذاك الذي تصمت شفتاه يثرثر بطرف أصابعه». والكتاب الذي بين أيدينا، يؤكد أن الإنسان بمقدوره ان يتكلم بأصابعه وعينيه وهزّات كتفيه، وأيضاً بملابسه وعصاه وسبحته،... ثمة قدرة إنسانية هائلة على التعبير، وشديدة
توثيق بالصوت لأهم مفاصل تاريخ السودان
صدر أخيراً في الخرطوم كتاب «تجربتي مع الإذاعة» للبروفسور علي محمد شمو، وقامت بطباعته جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا على نفقتها الخاصة، بمطبعة الجامعة، حيث يشكل ذلك شكلا اوليا من أشكال التكريم الذي تنوي الجامعة إقامته لقامة سامقة من قامات السودان. وسوف يجري ذلك بحضور عدد من الأدباء والإعلاميين
«حضارتهم وخلاصنا».. كتاب جديد لغاندي بالقاهرة
في سلسلة «ذاكرة الثقافة» التي تصدرها مجلة سطور بالقاهرة صدر كتاب «حضارتهم وخلاصنا» للمهاتما غاندي وقام بترجمته عن الانجليزية نجدة هاجر، وسعيد الغر. يقع الكتاب في نحو مائتي صفحة من القطع الصغير، ويجري في شكل محاورة بين غاندي وعدد من العمال، حيث يشرح مذهبه في المقاومة السلمية (اللاعنف)، وخططه في الاستقلال
العلاقات المصرية البريطانية منذ حرب السويس
عن دار الساقي في لندن، وبالتعاون مع «معهد الشرق الأوسط» في جامعة ساوس، صدر بالانجليزية، كتاب «العلاقات المصرية - البريطانية منذ السويس حتى اليوم»، ويقع في 336 صفحة من القطع المتوسط. الكتاب يضم مجموعة مقالات ودراسات كانت حصيلة المنتدى الأول الذي عقد في لندن عام 2006 وكان موضوعه العلاقات البريطانية
ديوان ثان لسيد بلال
عن دار «كلمة» في السودان، صدر للشاعر السوداني، المقيم في لندن، سيد احمد علي بلال، ديوانه الثاني، بعنوان «والماء اذا تنفس»، وهو عنوان القصيدة الأولى التي تتصدر المجموعة. الديوان، الذي يقع في 76 صفحة من القطع الصغير، ويضم 43 قصيدة، هو الديوان الثاني للشاعر بلال. وكان ديوانه الأول قد صدر في اثينا عام
تقرير للمنظمات غير الحكومية حول الحرب في العراق
صدر عن «مركز دراسات الوحدة العربية واللجنة العربية لحقوق الانسان» كتاب «الحرب والاحتلال في العراق: تقرير للمنظمات غير الحكومية» لجيمس بول وسيلين ناهوري. وجاء في التقرير:«في 20 مارس/ اذار 2003، غزت الولايات المتحدة وبريطانيا وحلفاؤهما العراق واسقطت حكومة صدام حسين. لقد ادعوا انهم سيحققون السلام
ثلاث أمنيات على بوابة السنة الجديدة
مرة أخرى على شباكنا تبكي ولا شي سوى الريح وحبات من الثلج على القلب وحزن مثل أسواق العراق مرة أخرى أمد القلب بالقرب من النهر زقاق مرة أخرى تحني نصف أقدام الكوابيس...بقلبي أضيء الشمع وحدي وأوافيهم على بعد وما عدنا رفاق لم يعد يذكرني منذ اختلقنا أحد غير الطريق صار يكفي فرح الأجراس يأتي من
مواضيع نشرت سابقا
ثلاث أمنيات على بوابة السنة الجديدة
تقرير للمنظمات غير الحكومية حول الحرب في العراق
ديوان ثان لسيد بلال
العلاقات المصرية البريطانية منذ حرب السويس
«حضارتهم وخلاصنا».. كتاب جديد لغاندي بالقاهرة
توثيق بالصوت لأهم مفاصل تاريخ السودان
دلالات التعبير لجسد صائم عن الكلام
«دارفور .. الماضي.. الحاضر.. المستقبلَ»
الرقابة هي أفضل معلن عن كتاب جميل ممنوع
الماضي الذي لا يمضي في لبنان